قرر مجلس الوزراء في جلسته الاخيرة تحديد حد أدنى لأجور نقل البضائع العامة والحاويات لمحور النقل الرئيسي العقبة/عمان ولمدة ستة أشهر.
وقال وزير النقل المهندس مهند القضاة رئيس مجلس إدارة هيئة تنظيم النقل البري ان القرار حدد عشرة دنانير للطن للبضائع العامة وعشرة دنانير للطن للحاويات يضاف اليها 50 بالمئة بدل عودة الحاوية فارغة إلى ميناء العقبة.
واضاف في تصريح صحافي امس الاربعاء انه وفق القرار سيتم تعديل الحد الأدنى للأجور في حال تعديل أسعار المحروقات وفق المعادلة المعتمدة لدى الهيئة والتقيد بإصدار وثيقة النقل وعدم النظر بأي شكوى عن الأجور ما لم يتم إبراز وثيقة نقل معبئة حسب الأصول ومبينا فيها أجور النقل المتفق عليها وفقا لإحكام قانون نقل البضائع وتكليف هيئة تنظيم النقل البري بوضع الآلية المناسبة للتنفيذ.
واشار القضاة الى ان القرار جاء استنادا إلى إحكام قانون المنافسة وانه اتخذ بعد التشاور والتباحث مع المشغلين بالقطاع وأصحاب الشاحنات والاستماع إلى ملاحظاتهم ومقترحاتهم تعزيزاً لمبدأ التشاركية ووصولاً لتحقيق المصلحة العامة للجميع.
يشار الى ان القرار استثنى من الترتيبات المذكورة أعلاه كافة العطاءات الحكومية بما في ذلك عقد نقل التموين الخارجي، على أن تقدم وزارة النقل خلال 3 اشهر دراسة شاملة لواقع الحال وأجور النقل داخل وخارج المملكة على مستوى المنطقة ووضع الوسطاء في السوق وسبل تنظيم سلسلة النقل.
واكد القضاة ان القرار جاء للمحافظة على استقرار سوق النقل بالشاحنات على ضوء المشاورات مع المشغلين من الأهالي والشركات ونقابة أصحاب الشاحنات وأطراف عملية النقل.
وقال وزير النقل المهندس مهند القضاة رئيس مجلس إدارة هيئة تنظيم النقل البري ان القرار حدد عشرة دنانير للطن للبضائع العامة وعشرة دنانير للطن للحاويات يضاف اليها 50 بالمئة بدل عودة الحاوية فارغة إلى ميناء العقبة.
واضاف في تصريح صحافي امس الاربعاء انه وفق القرار سيتم تعديل الحد الأدنى للأجور في حال تعديل أسعار المحروقات وفق المعادلة المعتمدة لدى الهيئة والتقيد بإصدار وثيقة النقل وعدم النظر بأي شكوى عن الأجور ما لم يتم إبراز وثيقة نقل معبئة حسب الأصول ومبينا فيها أجور النقل المتفق عليها وفقا لإحكام قانون نقل البضائع وتكليف هيئة تنظيم النقل البري بوضع الآلية المناسبة للتنفيذ.
واشار القضاة الى ان القرار جاء استنادا إلى إحكام قانون المنافسة وانه اتخذ بعد التشاور والتباحث مع المشغلين بالقطاع وأصحاب الشاحنات والاستماع إلى ملاحظاتهم ومقترحاتهم تعزيزاً لمبدأ التشاركية ووصولاً لتحقيق المصلحة العامة للجميع.
يشار الى ان القرار استثنى من الترتيبات المذكورة أعلاه كافة العطاءات الحكومية بما في ذلك عقد نقل التموين الخارجي، على أن تقدم وزارة النقل خلال 3 اشهر دراسة شاملة لواقع الحال وأجور النقل داخل وخارج المملكة على مستوى المنطقة ووضع الوسطاء في السوق وسبل تنظيم سلسلة النقل.
واكد القضاة ان القرار جاء للمحافظة على استقرار سوق النقل بالشاحنات على ضوء المشاورات مع المشغلين من الأهالي والشركات ونقابة أصحاب الشاحنات وأطراف عملية النقل.